أهلا بكم في مدونتي

اتمنى لكم الاستفادة من مدونتي البيسطة..

الجمعة، 16 ديسمبر 2011

الوسائل التعليمية التعلمية

لقد استفدت من محاضرة الوسائل التعليمية التعلمية وتعرفت عليها بأنها جميع المعدات والمواد والأدوات التي يستخدمها المعلم لنقل محتوى الدرس إلى مجموعة من الطلبة داخل غرفة الصف أو خارجها بغية تحسين العملية التعليمية التعلمية وزيادة فاعليتها دون الاعتماد على الألفاظ فقط..
وتعرفت على عناصرها ومسمياتها وتصنيفها وأهميتها للمعلم والمتعلم وللعملية التعليمية..
جزا الله أستاذي خير جزاء على ذلك..

مدخل إلى تكنولوجيا التعليم

لقد استفدت كثيرا من محاضرات تكنولوجيا التعليم فتعرفت على التكنولوجيا بأنها ليست مجرد الآلات أو أجهزة بل هي منظومة من العمليات التي تسير وفق معايير محددة، وتستخدم جميع الإمكانات المتاحة مادية كانت أم غير مادية، بأسلوب فعال لإنجاز العمل المرغوب فيه بدرجة عالية من الإتقان والكفاءة..
وقام الدكتور فوزي جزاه الله خيرا بإيضاحها لنا وتفصيلها إلى أن توصلنا إلى المعنى الحقيقي لتكنولوجيا التعليم..  

أسس اختيار الوسيلة التعليمية

* معايير اختيار الوسيلة التعليمية
§        تعبيرها عن الرسالة المراد نقلها وارتباطها بالهدف او الأهداف المراد تحقيقها
§        ملاءمتها لأعمار الطلبة، وخصائصهم وتوافقها مع طريقة التعليم
§        دقة وصحة المعلومات التي تحويها الوسيلة والبساطة والوضوح وجذب انتباه الطلبة
§        ان تضيف الوسيلة معلومات اضافية الى محتوى الكتاب وان يتوفر عنصر الأمن والسلامة
*الاستخدام الوظيفي للوسائل التعليمية
-         لم يعد ينظر للوسائل على أنها أدوات معينة يمكن استخدامها في بعض الأوقات.
-         إن النظرة الحديثة للوسائل التعليمية تقوم على أساس تصميم وتنفيذ جميع جوانب العملية التعليمية.
-         وهناك مجموعة من القواعد العامة التي يجب أخذها بعين الاعتبار عند التخطيط لاستخدام الوسيلة.
-أولاً: مرحلة التحضير قبل الاستخدام
§        تجريب الوسيلة.
§        اختيار المكان المناسب، وإعداده بشكل يسهل استخدام الوسيلة فيها.
§        توفير كافة الأدوات والمواد والأجهزة اللازمة.
- ثانياً: مرحلة الاستخدام
§        استخدام الوسيلة في الوقت المناسب.
§        عرض الوسيلة في المكان المناسب.
§        عرض الوسيلة بأسلوب شيق ومثير.
- ثالثاً: مرحلة ما بعد الاستخدام
§        متابعة الوسيلة
§        تقويم مدى فعالية الوسيلة
§        صيانة الوسيلة

اللغة العربية

العربية أكثر لغات المجموعة السامية متحدثينَ، وإحدى أكثر اللغات انتشارًا في العالم، يتحدثها أكثر من 422 مليون نسمة،1 ويتوزع متحدثوها في المنطقة المعروفة باسم الوطن العربي، بالإضافة إلى العديد من المناطق الأخرى المجاورة كالأحواز وتركيا وتشاد ومالي والسنغال وإرتيريا. اللغة العربية ذات أهمية قصوى لدى المسلمين، فهي لغة مقدسة (لغة القرآن)، ولا تتم الصلاة (وعبادات أخرى) في الإسلام إلا بإتقان بعض من كلماتها. العربية هي أيضا لغة شعائرية رئيسية لدى عدد من الكنائس المسيحية في الوطن العربي، كما كتبت بها الكثير من أهم الأعمال الدينية والفكرية اليهودية في العصور الوسطى. وأثّر انتشار الإسلام، وتأسيسه دولاً، في ارتفاع مكانة اللغة العربية، وأصبحت لغة السياسة والعلم والأدب لقرون طويلة في الأراضي التي حكمها المسلمون، وأثرت العربية، تأثيرًا مباشرًا أو غير مباشر على كثير من اللغات الأخرى في العالم الإسلامي ،تحتوي العربية على 28 حرفًا مكتوبًا. ويرى بعض اللغويين أنه يجب إضافة حرف الهمزة إلى حروف العربية، ليصبح عدد الحروف 29. تكتب العربية من اليمين إلى اليسار - مثلها اللغة الفارسية والعبرية وعلى عكس الكثير من اللغات العالمية - ومن أعلى الصفحة إلى أسفلها.